” تحت أقدامهم “!.

 بقلم – محمد فوزي معاوية

نصفي…

وقد لا أكون الا ربعها

واحد انا آت  منها…من صلبها

و اذا ما ابتغيت الجنة

 مقاصديا ادعيت

فهي تحت أقدامهن

في الحاضر و في المنتهى.