عرقلت الولايات المتحدة الأميركية إصدار مجلس الأمن الدولي بيانا بشان الأحداث في مدينة القدس المحتلة معتبرة أن الوقت غير مناسب لتوجيه الرسائل العلنية بهذا الشأن.
وقال دبلوماسيون إنهم لا يتوقعون تبني نص من مجلس الأمن يدعو لوقف التصعيد، وأضافوا إن الولايات المتحدة تدعي العمل على تهدئة الوضع من خلف الكواليس. وكان المجلس عقد اجتماعا بناء على طلب تقدمت به تونس، فيما طالبت كل من النرويج والصين وتونس بمشروع إعلان يدعو تل أبيب لوقف أنشطة الاستيطان والهدم وطرد الفلسطينيين من القدس الشرقية.